منبر التعليم الجزائري
حياك الله
لقد سعدنا بقدومك الينا
اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد
وان تقضي اجمل الاوقات معنا
فمرحبا بك
في انتظار مشاركاتك الجميلة.
منبر التعليم الجزائري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منبر التعليم الجزائري
حياك الله
لقد سعدنا بقدومك الينا
اتمنا لك ان تفيد وتستفيد وتجد كل ماهو مفيد
وان تقضي اجمل الاوقات معنا
فمرحبا بك
في انتظار مشاركاتك الجميلة.
منبر التعليم الجزائري
منبر التعليم الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
Admin
Admin
عدد المساهمات : 338
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/06/2014
العمر : 26
http://www.hadibieduc.com

تحضير درس ضعف الصناعة العربية Empty تحضير درس ضعف الصناعة العربية

الأحد يوليو 06, 2014 8:46 pm
بطاقة قراءة لنص ضعف الصناعة العربية -
العنوان : ضعف الصناعة العربية.
المرجع : الانترنت (ميشال مرقص ).
نوع النص : مقالة.
نمط النص : إخباري.
طبيعة النص : علمية.
موضوع النص :يتحدث النص عن عن أهم المشكلات العامة التي تعاني منها الصناعة
العربية على الصعيد الانتاجي مع إضافة مشكلات تسويقية محلية وخارج أسواق
الدول العربية.
محتوى النص ( الافكار الأساسية ):
1) المشكة التي يعاني منها القطاع الصناعي العربي .
2) عدم نجاح عملية استيراد البحوث في تطوير الصناعة العربية .
3) نقاط ضعف الصناعة العربية .
المغزى : الدعوة الى اقتراح حلول معالجة لهذه المشكلة المطروحة .
المعنى الاجمالي
إبراز الكاتب لأهم نقاط ضعف الصناعة العربية التىأدت إلى تدهورها و إبطال مفعولها عالميا و دوليا
أهم الاستنتاجات
معانات القطاع الصناعي العربي من مشكلات مزمنة
ضعف الترابط بين الهياكل الصناعية ادى الى فشل الصناعة العربية في ميادين البحث و التطوير
عجز و شلل الصناعة العربية على منافسة الاسواق العالمية بسبب هشاشتها و قلة جودتها
القيمة المستهدفة
قال صلى الله عليه وسلم( لا خير في امة تاكل مما لا تنتج)
الفكرة العامة
ضعف الصناعة العربية راجع إلى عدمإخلاص و دقة الإتقان وهجرة الأدمغة العربية
المغازي العامة
العلم والعمل و العدالةالاجتماعية أساس بناء الحضارات
صناعة العرب مثل من يحتطب ليلا
قال صلى الله عليه وسلممن عمل عملا فليتقنه
ارجو افادتكم
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى